تقوم منظمة «علِّم لأجل قطر» بدور مهم وحيوي في مواجهة بعض تحديات التعليم في قطر، منها:
لا يعدُّ التدريس في الوقت الحالي من الخيارات المهنية المرموقة في قطر، والمجتمع لا يولي مهنة التدريس حقها ومكانتها اللائقة، وينعكس تأثير ذلك في انخفاض الاستفادة من أفضل الخريجين في منظومة التعليم. تسعى منظمة «علِّم لأجل قطر» إلى إعادة استثمار أفضل الكوادر من الخريجين والمهنيين في منظومة التعليم من خلال الانتساب الذي يهدف إلى تعزيز قيمة التدريس وأهميتها في دعم ركيزة التنمية البشرية في رؤية قطر الوطنية 2030.
كشفت دراسة أجراها معهد البحوث الاجتماعية والاقتصادية المسحية التابع لجامعة قطر في 2012 عن التعليم قبل الجامعي في قطر عن فروق كبيرة بين الطلاب في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة تمثلت فيما يلي:
يسعى منتسبو «علِّم لأجل قطر» إلى حل مشكلة ضعف تفاعل الطلاب في الفصل الدراسي وقلّة الاهتمام بالمواد الدراسية من خلال تقديم المقرر الدراسي بطرق جديدة ومبتكرة.